كلية العلوم السياسية والإعلام............. تحتضر أمام أبنائها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلية العلوم السياسية والإعلام............. تحتضر أمام أبنائها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلال هذه الأيام......... أيام امتحانات الشامل (ثالث اختبارات العام الدراسي لمن لم ينجحوا في تحقيق معدلات القبول في الامتحانات العادية)............
كل من يدخل كلية العلوم السياسية والإعلام يتفاجأ بحدة التوتر الموجود لدى كل أبنائها من طلبة ومدراء وأساتذة وموظفي الأمن وغيرهم...........
هذا العام ليس كغيره من الأعوام السابقة............ ببساطة لأن الأوضاع تأزمت أكثر من اللزوم أمام سكوت كل الأطراف المعنية بالأمر............ ما جعل الكل يحكمون على الكلية بأنها تحتضر أمام أبنائها على اختلافهم واختلاف مناصبهم هناك..........
لكن ما الذي جعلهم يصدرون هذا الحكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إليكم القصص الموجودة هناك.............
* النقاط الإقصائية أكبر من المعتاد......... والمتهم دائما هو الطالب:::::::::::
هي حكايات متعددة لكن سنبرز الأهم............
فهناك شاب يقول بأنه نقطة إقصائية أمام معدله المتمثل في 10:30 ما يعني القبول لكنه وجد كلمة مؤجل لامتحان الشامل........... حاول الاستفسار لدى الإدارة فطلبوا منه التحدث للأستاذ الذي وكأغلب الأساتذة يفرون إلى الخارج بمجرد إعلان النقاط نحو الخارج للاستجمام والراحة دون المبالاة بطلبتهم الذين يتخبطون في مشاكل عديدة مع الإدارة...........
ويواصل الطالب حديثه بأنه عندما قابل أستاذ المادة أخبره بكل برودة أعصاب أن يدخل لامتحان الشامل مع امكانية تسوية وضعيته دون ذلك لكون القانون الداخلي لأي جامعة ينص على الغاء النقاط الاقصائية من كل طالب معدله مقبول للانتقال لسنة أخرى.............
ومع ذلك فقد قبل الطالب الأمر الواقع ودخل الامتحان الشمولي لكنه فوجئ ببقاء النقطة نفسها ولم تتغير ولما أراد الاستفسار عن الأمر قابله الأستاذ بالرفض........... ولما أراد رؤية ورقته قال له حرفيا: "لا يحق لك في القانون رؤية ورقتك"......... مع أنه العكس يحق له رؤيتها..........
وبالتالي هو مضطر لدخول آخر اختبار للسنة الدراسية.......... الاختبار الاستدراكي.......... لأن أي نقاش آخر مع الاستاذ يكلفه الاقصاء التام من الكلية...........
* الاستاذ المتغطرس ومجموعة النقاط الاقصائية.........
هم طلبة السنة الرابعة علاقات دولية............ تم اقصاء أكثر من 100طالب من مجموعهم الكامل...... بحجة الخروج عن الموضوع رغم كون الإجابة النموذجبة تتوافق وإجاباتهم مع بعض النقائص بطبيعة الحال...........
وكما هو معروف فأي حديث مع الأستاذ يعني الاقصاء النهائي للطالب من الكلية..........
وإذا علمنا أن السعر الذي يتلقاه أستاذ المادة لقاء تصحيح ورقة إجابة واحدة للامتحان الشمولي ثمنها 200دج, وأن تصحيح أوراق الاختبار العادي مجانا, فقد يبطل العجب, لكن ما يعيد العجب هو أن أصغر أستاذ يتلقى راتب بأكثر من 40000دج, وكلما زادت سنوات خبرته وطبعا معارفه يرتفع الثمن بين 150000 و180000دج.......... إضافة لمجموعة المنح والتعويضات التي يتلقاها كل عام تقريبا فلم يحتاجون لهذه النقود الإضافية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* أساتذة لا علاقة لهم بالتدريس وقداسته..............
نجد حالة أخرى تزيد من التوتر الموجود في الكلية........... هو مشكل الأساتذة.........
فنجد أساتذة لا يفهمون شيئا مما يقومون بتدريسه..........فهناك أستاذة لا تعرف لما يجب علينا أن نقول بأن الصحراء الغربية دولة بينما آخر لا يعرف الاسم الحقيقي لكل من لينين ومواطنه ستالين وهناك من لا يميز بين النظام السياسي ونظام الحكم وآخر لا يعرف بعض القنوات المذاعة على التلفزيون والمختصة بالشئون السياسية......... وآخرون يأتون للقيام بمهازل لكونهم لا يحبذون فكرة نشر ما تعلمونه لانهم يعتبرون الجيل الحالي جيلا غبيا ميئوسا منه ولا ينفع لشيئ.... فيقومون بالقاء النكت والتهريج أو الغياب بدل التدريس..........
ونجد أيضا أشخاص يأتون فقط من دون علم بما سيقدمونه للطلبة ولا يتذكرون حتى التاريخ ولا يقبلون بأي مرجع للبحوث وحينما تسالهم عن المراجع التي يعتمدونها يرفضون التحدث.........
ونجد آخرين تجاوزوا الحد الأدنى من التصرفات التي تعلن صراحة انتهاك حرمة التدريس....... فترى أستاذا سكرانا وآخر يشعل المذياع وآخر يقرأ الجرائد وقت الدرس..........
وهناك أيضا أساتذة لايقبلون بتصحيح أخطائهم فهم كما يقولون دائما........... الأعظم والأحسن والأقدس.............. هل هناك أكثر منهم في جنون العظمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهناك اساتذة يصرخون ويشتمون لكي يخيفوا الطلبة ويقهروهم......... فاليوم هم بعض الطلبة بمخاطبة استاذهم فصرخ بوجههم ناعتا اياهم بافظع الصفات ولما سالناه عن السبب قال بأنهم حيوانات........ ولما سالناه عن الاختيارات الممكنة في مسابقة الماجستير تهرب وقال تجدونها في الصحف...... هل يعق أن نبحث عما يخصنا في صحيفة بينما لدينا كليتين للسياسية (واحدة قديمة والثانية جديدة تشبه السفينة), ألا توجد جدران لتعليق لائحة تتضمن شروط وطرق اختيار المسار المستقبلي في الماجستير لنجده في الصحف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أهؤلاء أساتذة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* التمييز يأخذ الرواق الأحسن داخل الكلية............
روايات أخرى لطلبة أصيبوا بالذهول من التصرفات الصبيانية لأساتذتهم............ وأصبحوا يتسائلون هل عليهم التكيف مع كل أسلوب وشخص منهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهناك أستاذ يكره الذكور ويقدس الإناث والعلامات للذكور من 8إلى الأسفل بينما تكون علامات الإناث من 11-15 وحتى 16 من عشرين..........
وهناك أساتذة نساء يفعلن نفس الأمر لكن مع الذكور أي تمييز الذكور على الإناث فيتفوق الذكور على الإناث بسبب الأستاذة فقط............
وهناك من يكوه كلا الجنسين ويسعى فقط للاقصاء.......... بحكم أنهم أوباش بكل ما تعنيه الكلمة من معاني.........
وهناك من يقوم باقصاء الطلبة فقط لأنه كان يتحصل على نقاط اقصائية عندما كان في نفس سنهم.......
وهناك من يميز على حساب الانتماء الولائي............
هل هؤلاء أساتذة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* ادخلوا الامتحان........... وبعدها ابحثوا عن نقاطكم.............
حكايات أخرى نجدها داخل الحرم الأول في الجزائر........... الذي وبدل تخريج طلبة يخرج مجرمين وسفلة (حاشى البعض منهم)............
يتعلق الأمر بقضية إعلان النتائج........... فكثيرا ما لا يجد الطلبة علاماتهم بسبب سهو الأساتذة وهذا أمر ليس بعيب ولا جريمة..........
لكن..........
عندما يذهب الطالب للتقصي عن علاماته يطرد من الإدارة ويتعرض للسب والإذلال......... ويطلب منه دخول الامتحان الشامل وبعدها السؤال عن العلامة حتى لو كان ناجحا فيها دون علمه..........
وبعد الامتحان يذهب للتقصي يطرد أيضا ويقال له ليس لدينا الوقت لتضييعه معك........
وطلبة آخرون تنقصهم نقطة فقط.......... لكنهم يدخلون الامتحان مرغمين لكونهم لا يملكون حلا..... فالاعتصام والاضراب لن يمنحهم شيئا بل سيزسدهم عبئا وثقلا...............
* التحرش والاعتداءات.......... القطرة التي أفاضت الكأس..........
قضية أخرى من قضايا الكلية العالقة ولكنها الأضخم......... الأمن الداخلي.........
فقبل أيام تعرضت طالبة كانت تنتظر فراغ الإدارة للتحدث مع الأستاذ لعدم قدرتها على الوقوف في طابور طويل مساءا فلجأت للمصلى الخاص بالنساء طبعا.......... تبعها شاب على الأرجح لم يكن طالبا في الحرم......... وبدأ التحرش بها........ واعتقدت بدخولها المصلى أنه لن يقوم تدنيس حرمة المصلى كتدنيسه لحرمة الكلية......... لكن وقع العكس فالشاب تبعها للداخل وأراد اغتصابها نظرا لكون المصلى كان فارغا.......... ولولا تدخل الطلبة وليس أعوان الأمن لكان اغتصبها فخلف فيها خدوشا وآلام نفسية قوية بسبب فعلته الشنيعة...........
وبعدها قام أحد الشباب ممن لا يدرسون بالكلية بضرب فتاة وكذا الطالب الذي أراد انقاذها........
ودائما يكون المنقذ طالبا جامعيا بدل أعوان الأمن الذين يقومون بمعاكسة الطالبات ومنع الطلبة الحقيقيين من الدخول للدراسة وادخال أصدقائهم وأغلبهم من يتعاطون المخدرات..........
ولما أراد الطلبة نشر المعلومات قامت الإدارة بالتغطية......... وحورت الموضوع من محاولات الاعتداء على الطلبة إلى محاولات الاعتداء على الأساتذة وعمال الإدارة ونشر الخبر بجريدة غير معروفة كليا وأغلب الظن أنها "وقت الجزائر"..........
ناهيك عن التحرش الذي يتعرض له الطلبة من طرف الاساتذة للحصول على نقاط جيدة.......... حيث قامت طالبة بالنزل عند رغبة استاذها وخرجت معه بينما قام حبيبها بتصويرهما ولما عرضت الفيديو امام الادارة تم اخذ الدليل واتهامها بالتحرش باستاذها واقصيت مدى حياتها........
وهناك معضلة أخرى يواجهها الطلبة داخل هذه الكلية........... مشكلة الاسعاف الأولي........ فقد تعرضت طالبة جامعية لضيق في التنفس فلم تكن هناك اسعافات أولية وتأخر الأعوان في طلب الاسعاف بينما وجدنا جفاءا شديدا من طرف الإدارة التي قال بعض عمالها ببرودة: "ليس لدينا ما نقدمه لها", فقامت إحدى الطالبات التي تملك سيارة بالتطوع لأخذها للمستشفى فلاقت هي ونحن جميعا بملاقاة متاعب كثيرة بعدها فقد منعنا من اجتياز اختبار المادة التي قمنا بعدم حضورها قصد اسعاف الطالبة رغم وجود عذر شرعي لذلك..........
* التلوث......... معضلة الجزائر..........
لكن الكلية تفاقم فيها هذا المشكل (التلوث) حيث أصبحت مهزلة لكونها مبنية على أساس شاليهات بحيث أن أسوارها مثبت عليها الحطب الرقيق والأرضية عليها نوع من الأسطح البلاستيكية وهنا تكمن المشكلة ففي الشتاء تنتفخ كل منهما ويسقط الجدران الحطبية وتطفو الأسطح البلاستيكية فوق الماء, كون الكلية تغرق في بحر من المياه القذرة لكون السطح مثقوب من كل النواحي والحل كان وضع دلو ضخم يصل لطول الانسان العادي تحت كل ثقب.......... وانعدام التدفئة وإذا وجدت فمعها اختناقات بالغاز.......... وتمضية الوقت مع الضفادع بكل أحجامها............
ولكم أن تتصوروا الوضع هناك..........
وفي الأيام المعتدلة تخرج الحشرات من جحورها وكذا الفئران لتلهو وتتسلى كيفما تشاء دون رقابة في ذلك وبالتالي يمضي الطلبة وقتهم مع كافة الحيوانات كالقطط والحشرات.........
فمرة كان الأستاذ يلقي درسه واذا به يتوقف ويتجه نحو طالبة لينزع عن كتفها حشرة الأم أربعة واربعين ارج لواذا به يجد عشا باكمله وراءها يخرج من السور الحطبي المنتفخ.........
وفي يوم آخر كانت الاستاذة تشرح الدرس واذا بالسقف ينهار وتنهمر معه المياه المخزنة فوقه....
وفي يوم اخر كان الطلبة جالسون واذا بالجدار الحطبي ينهارعليهم........
هذا بدون التحدث عن الحشيش الذي بمجرد أن تدوس عليه حتى تغوص رجلك في الوحل لكون الحشيش نابت عليه.........
وكذلك هناك منظر النفايات الذي يزين الكلية كل وقت......... فأينما تذهب تجد امامك قاذورات بكل الاحجام والالوان والانواع............
* مشاكل الطلبة...............
من ناحية أخرى نلاحظ أن للطلبة جزء من التوتر الحاصل........... باعتبار أن اغلبهم لايفهمون شيئا مما يدرسونه............ فهناك مثلا طالب لا يميز بين الدولة والنظام السياسي.......... وآخر لا يعرف الاسم الحقيقي لرئيس الدولة الجزائرية بومدين رحمه الله.........ز وأخرى لا تعرف أدب التعامل مع الاساتذة بحيث ترفع صوتها وتدخل قاعة الاساتذة متى ارادت وحين تكلمها تقول وما دخلهم......... وكانه منزل عائلتها............ واخرى تتجرا على أن تقول لاستاذها انها تقبل ا نياتي صديقها لياخذها من منزل اهلها لا لشيئ الا لتثبت نظريتها بشان الغزو الثقافي رغم انها لم تكن لتجرا على فعل ما قالته أي الخروج مع صديقها من منزل والديها...........
ناهيك عن الغش الذي يزداد بوتيرة كبيرة وتنوع مخيف وتطور رهيب في طرق استخدام "الكوبياج" فبعد الكتابة على الورق واليد أتى الدور على "الكيت مان" في الأذن ثم في الذراع ثم الكتابة اسفل القدمين (حاشاكم)......... لينتق الغش لوسائل اكثر تطورا وهو اختراع وسائل سماعية اصغر حجما بحيث لا ترى بالعين المجردة وتم دفع أكث من 7000دج ثمنا لها..........
والغش امتد لمادة تاريخ الجزائر............ تصوروا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهناك طالبات همهن الارتباط باستاذ وغن كان متزوجا فقط لكونه في مرتبة مرموقة.........
وهناك مناظر اكثر من مقززة كقيام الطلبة والطالبات بتناول السجائر والمخدرات والدعارة.........
وهناك طلبة وطالبات يعيدون السنوات مرارا وتكرارا لئلا يعودوا لمنازلهم وخصوصا الفتيات.......
أيعقل أن يكون هؤلاء طلبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* وهناك مظاهر أخرى مثيرة للقلق والشفقة في آن واحد..........
كان نرى أشخاصا يقتحمون المصلى باعتبارهم عمال نظافة على غفلة من بنات المصلى وهن في خلوتهن بحيث تظهر كل فتنتهن (بنزعهن للحجاب والاستلقاء لاخذ قسط من الراحة في المكان الوحيد الذي من المفروض ان يضمن لهن الخصوصية والفرصة للترويح عن انفسهن خصوصا في الصيف)...... لكن مثل هذه الامور جعلتهن لا يرتحن حتى في هذا المكان المقدس.........
وهنالك نرى أيضا اطفالا يركضون في كل مكان ورجالا ونساءا يدخلون ويخرجون حاملين اكياسا من البضائع التي اشتروها وهذا لسبب بسيط ان الكلية تحيط بمنازلهم فبيوتهم تقع داخلها...........
وبالتالي لم يعد حرما بل مكان عاما.......... ولم نعد طلبة بل اشخاصا عاديين.........
فما العمل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهناك ايضا اساتذة يرفضون فكرة استخدامنا للحواسيب النقالة والعادية في دراستنا لكوننا لسنا في اوربا بل في دولة متخلفة......... وهناك من يلقي محاضرات خاطئة لئلا ياخذ الطلبة المعلومات الصحيحة بينما يورد في كتابه المعلومات الصحيحة ويامر طلبته بشرائه لدخول الامتحان ونيل العلامات الجيدة طوال العام الدراسي ولا يملك الطلبة سوى الرضوخ له......... بينما يحب اساتذة اخرون فكرة دفع طلبتهم لتلخيص كتاب معين واحد (في الفصل الاول كتاب وفي الفصل الثاني كتاب اخر) لدخول الامتحان حيث تكون الاسئلة عن الكتاب وعن المحاضرة التي يكون الطلبة مجبرين على اخذها من الانترنت وبالتحديد من موقعه الشخصي وقد يغير الاستاذ اسئلته فلا يرد شيئ بشان ذلك الكتاب فيكون الطالب قد اتعب نفسه سدى.......... وهناك اساتذة يطلبون من الطلبة حفظ المحاضرة كأنها قرآن........ وآخرون يأذون الطلبة فقط للمتعة.......... آخرون يقومون بالسخرية من لهجاتهم المحلية ناسي بأنهم انفسهم ينحدرون من ولايات غير العاصمة..........
ونجد أيضا الاتحادات والنقابات المتعددة والمنتمية مل واحدة منها لحزب سياسي على غرار الاتحاد العام الطلابي الحر الذي كان تابعا لحزب حمس والاتحاد العام للطلبة الجزائريين الذي كان تابعا للحزب العتيد (حزب جبهة التحرير الوطني)........... وكلها لا تدافع عن الطالب الذي يبقى وحيدا في الأخير بل تستعمل ما تملكه من معلومات عن الادارة في ما يحقق مآربها دون الاكتراث لامر الطلبة الذين يبقون آملين أن تتحسن الأوضاع يوما ما............
http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large/greve_880974849.jpg
العميد أحمد حمدي يتوسط الطاولةhttp://www.echoroukonline.com/ara/files/articles/photo/faite/48.jpghttp://commondatastorage.googleapis.com/static.panoramio.com/photos/original/33641852.jpg
المنظر يعبر عن نفسهhttp://ismaildz.files.wordpress.com/2008/07/img_0839.jpghttp://ismaildz.files.wordpress.com/2008/07/img_0840.jpg?w=300
مكان خلاب لكن يبقى مؤجلا دخول جميع الطلبة إليه حتى حين انتهاء صلاحية الكلية القديمة.........http://essalamonline.com/ara/thumbnail.php?file=itfc_849106767.jpg&size=article_mediumhttp://www.dw.de/image/0,,6498265_4,00.jpghttp://images0.djazairess.com/djazairnews/39528http://www.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/fac_110824282.jpg