| ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ الخميس مارس 29, 2012 6:45 pm | |
|
عدل سابقا من قبل وداد في الأحد أبريل 01, 2012 4:26 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: {المتنبي.... والانثى} الأحد أبريل 01, 2012 4:17 pm | |
| | |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| |
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: الشاعر محمد الجواهري ونظرته للانثى الثلاثاء مايو 15, 2012 11:31 pm | |
|
"الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري : نلقي نظرة سريعة على المرأة في رحاب فكره، لنرى كيف ينظر الى المرأة، أو ما هي بواعث نظرته الخاصة، دواعيه وأسبابها، ثم نميل الى النموذج النسائي على أساس رؤيتهِ وخطابه فيه الجواهري لا يجد في المرأة إلاّ تلك الشمس التي تشرق، وبدونها تموت الأشياء. هي عصب الحياة، هي روح الزمن، هي الضوء الخافت من بعيد للغارق بالحزن، والفنار لمن يطلب النجاة في البحر، هي( الحنين) للأرض. الجواهري كان ضمن الشعراء المعدودين الذين طالبوا بتحرر المرأة من الكثير من التقاليد السائدة في عصره. والتي كانت تجلب الغبن والاحتقار لها، فطالب ودافع بكل جدية بتجديد النظرة الى مكانة المرأة ودورها في المجتمع، لاسيما في التعليم، وخاض في وقت مبكر في النجف مع غيره من شعراء النجف الذين طالبوا بتثقيفها وتعليمها. وقد قال في هذا المجال من خلال قصيدته "علموها"
عَلِّمُوها فقد ْ كَفاكُم ْ شنارا وَ كَفَاها أن تحسب َ العِلم َ عارا
وكفانا من التقهقر أنا لم نعالج حتى الأمور الصغارا
تحكم البرلمانَ من أمم الدنيا نساءٌ تمثِّلُ الأقطار
ونساءُ العراقِِ تُمنَعُ أن تر سمَ خطاً أو تقرأ الأسفارا
.المرأة : أماً وأختاً وزوجة ونديماً... فقد ذكر الجواهري تعظيمه لهنّ، ولكل النصف الآخر،
الذي يبقى الأجمل والأهم في الدنيا، ولا يتكامل الوجود بدونه، وله معها مواقف مشرفة ورؤية تدل على العمق في الانسانية والعلاقة الحضارية التي تتطلب النظر اليها بقدسية واحترام فائقين. وعن مربيته «تفاحة» المرأة الزنجية التي كان لها الأثر الكبير فى تلقين الجواهري أسطورة الحب للخير والعطاء. فقد جاء في قصيدته[
لحبِ الناسِ للناسِ حببتُ الناسَ والأجناس
في الزنجيةِ الحلوةِ من لفت وأهلوها بأكياس
ومن قصائد الجواهري في المرأة القصيدة الغزلية التي نظمها في عام 1946م وعنوانها (ذاتُ الحجاب)، يقول فيها:
دعاني جمالكِ فيمن دعا
فلبيتهُ مسرعاً طيّعا[/
حشدت لهُ من عبيد الهوى
عطاشى محلاة جوعا
عواطفَ لم تغدُ فيها السنون[
رجاء ولا أنعشت مسمعا
ترامت على عذابات الشفاه[
حائرة مقطعاً مقطعا
ولاحت برقا وقيت الصبا
وعادت رماداً فلن تسطعا
أسيدتي ما أرق الحجابَ[
يثير الفضول وما أبدعا[
لقد جرت أياً من الفتنتين[
أصدّ سناك أم البرقعا
وقال
الساحراتُ فمن يردك ان يطرن بك اختطافا
والناعسات فما تحس الطرف اغفى ام تغافى
وايضا قصيدة انيتا فضحت عجزهِ أمام المرأة.
فالمرأة في نظر الجواهري تعني التحول في رؤى الرجل لللأشياء
حين تفرغ كأس حياتهِ أمام خيالاتهِ وأحلامهِ
| |
|
| |
شعلة في ماء راكد سفير المتمردين
عدد المساهمات : 522
اعلام الدول :
مزاج العضو :
العمل/الترفيه : الجامعة
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ الأربعاء مايو 16, 2012 1:17 pm | |
| آمن جبران إلى أبعد الحدود بدور المرأة العميق في حياة الرّجل مهما كان موقعها من هذا الرّجل، وإذا كانت المرأة قد أخرجت الرّجل من الفردوس السّماويّ، فهي قادرة أن تصنع له من هذه الأرض فردوسًا بديعًا، عندما يُقدّرها حق قدْرها ويتخلى عن نظراته الدّونيّة لها، ويُقلع عن الآراء الخاطئة التي قيلت فيها، وينظر إليها كشريك رائع له في مسيرة الحياة . وإذا كانت هذه نظرة جبران للمرأة، فهل يمكن إلاّ أن يكون مدافعًا عنيدًا عنها، متبنّيا لقضاياها، مُشهرًا سيف لسانه على مُضطهِديها حتى أنه أغضب الكثير من المحافظين، وهو المسيحيّ **أباح للمرأة حق الطلاق عندما تصبح حياتها الزّوجيّة متعذّرة، وقد أحدثت آراء جبران هذه وكتاباته هزة عنيفة في الكثير من الأسَر، فأقدَمتْ زوجات بالفعل على مغادرة السّجن الزوجيّ البغيض، وكان جبران يرى في محنة المرأة وتعاستها رمزًا وتجسيدًا لمحنة الأمّة وجهلِها. http://image.chatalkhaleej.com/IMG/gif/8.gif | |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ الخميس مايو 17, 2012 10:40 am | |
| | |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ السبت يونيو 02, 2012 6:08 pm | |
| الطبيعة المرأة والمرأة الطبيعة في الشعر العربي د. حسن فتح الباب الطبيعة والإنسان وحدة واحدة. أو هما وجهان لشيء واحد هو الخلق وقد تواترت الآيات الدالة على عظمة الخالق سبحانه وبديع صنعه "صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً" (البقرة 138)، "صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ" (النمل 88) ، "الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ" (السجدة 7) وقد ارتبطت حياة الإنسان بالطبيعة منذ نشأته الأولى فقد أنزل الله سبحانه آدم وحواء في الفردوس ثم أخرجهما منها بعد أن عصيا أمره ووسوس لهما إبليس أن يأكلا من الثمرة المحرمة ولكن رحمة الله شاءت أن تكون الأرض التي عاش فيها البشر حافلة بالجنات، وإن كانت تختلف عن الفردوس بما فيها من شرور الناس، وهكذا ولد الخلق وتناسلوا في أحضان الطبيعة المونقة من أشجار وظلال وثمار مختلف أنواعها ومذاقها. تسر الخاطر بجمال تكوينها وتقر بمنظرها العيون. استلهام الغزل بالمرأة من الطبيعة : من ابرز الخصائص الموضوعية والتعبير التي تتسم بها قصائد الحب عند العرب استلهام الشعراء أوصاف النساء الحبيبات من الطبيعة بما عليها من حيوانات بريّة مثل الغزلان والظباء والمها (البقر الوحشي) فهم يشبهون عيون الحسان وخصورهن النحيلة بعيون الغزلان وخصورها ولفتاتها وخطواتها أحياناً . وقد ظل هذا التقليد الفني سارياً منذ عصر ما قبل الإسلام حتى الآن, فإذا بدأنا بالعصر الجاهلي وجدنا طرفة بن العبد يضيف إلى أوصاف محبوبته بعض أوصاف الظبي, فيقول إنها سوداء العين مثل ظبي يأكل ثمر الأراك نفضاً بفمه, وهي تتقلد سمطين (عقدين) أحدهما فوق الآخر, سمطاً من اللؤلؤ وسمطاً من الزبرجد .
ثم يقول إن هذه الفتاة حسنة التلفت والنظرات كأنها مهاة
(بقرة وحشية أو ظبية) مذعورة على ولدها ,
فهي إن رعت مع صواحب لها خذلتهن واجتنبتهن, ولا تزال متلفتة إلى ناحية ولدها, وهذه الفتاة متنعمة كالمهاة التي ترعى البرير (ثمر الأراك), وتدخل من خلال أغصان الشجر فتكون كأنها مرتدية بها:
وفي الحي أحوى ينفض المرد شادن مظاهر سمطى لؤلؤ وزبرجد خذول تراعى ربربا بخميلة تناول أطراف البرير وترتدي
وهاهو أمير الشعراء شوقي يستهل إحدى قصائده المشهورة, وهي في المديح النبوي ويعارض بها قصيدة الإمام البوصيري, بتشبيه محبوبته بالريم وهو الظبي الخالص البياض أو ولد الظبي, إذ يقول : ريم على القاع بين البان والعلم احلَّ سفك دمي في الأشهر الحرم لما رنا حدثتني النفس قائلة يا ويح قلبك بالسهم المصيب رمى كما يقول في مسرحية (مجنون ليلى) على لسان قيس : رب فجر سألته هل تنفست في السحر وغزال جفونه سرقت عيناك الحورويتردد وصف المحبوبة بالغزال أو الظبي في قصائد الأندلسيين وموشحاتهم , فيقول شاعرهم: يا غزال جفونه علمت عينيَ السهر
ويشيع أيضاً تشبيه الشعراء عيون النساء بعيون المها وهي البقر الوحشي
( جمع مهاة )
لسوادها واتساعها، فيقول علي بن الجهم الشاعر العباسي :
عيون المها بين الأراكة والجسر
جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري فإذا بلغنا العصر الحديث بحثاً عن الأشعار التي ورد فيها ذكر المها بمعنى النساء تبينا استمرار هذا التشبيه ,
فيقول محمود سامي الباروديرب السيف والقلم , وقد برَّح به الحنين إلى مصر وهزه الشوق إلى أحبِّته فيها , وذلك في أثناء منفاه في سرنديب (جزيرة سريلانكا الآن) : محا البين ما أبقت عيون المها مني وشبت ولم أقض البنانة من سني فإن أك فارقت الديار فلي بها
فؤاد أضلته عيون المها عني بعثت به يوم النوى إثر لحظة فأوقعه المقدار في شرك الحسن وأبرع الشعراء في هذا التصوير هو ابن الرومي الشاعر الذي وصفه الكاتب البليغ عباس محمود العقاد بأنه الطائر الغريد في غير سربه, لتفرده بقوة التشخيص والتجسيد من طريق استعمال التشبيهات والاستعارات, سواء في تشبيهه المرأة بالطبيعة أو باستعارته صفات المرأة للطبيعة. ومن النوع الأول قصائده في وصف المغنيات مثل قوله في وصف (وحيد !!!) المغنية التي سلبت لبه بجمالها وحسن صوتها : غادة زانها من الغصن قد ومن الظبي مقلتان وجيد فهو يشبه قدها الأغيد الممشوق في الشطر الأول بالغصن ووجه الشبه هو النحول واللين ,
ويشبه في الشطر الثاني عينيها وعنقها بالظبي وهو يقول في هذه القصيدة :
ظبية تسكن القلوب وترعا ها وقمرية لها تغريد ومن ثم استعار الصورة الأولى من كائن في الطبيعة, واستعار الصورة الثانية من كائن طبيعي أيضاً وهو الحمامة المغردة . وقد ورد أيضاً التشبيه بالقمرية في رثاء هذا الشاعر المصور للمغنية (بستان):
أودى ببستان وهي حلته فقد غدا عارياً من الحبر أطار قمرية الغناء عن الأرض فأي القلوب لم يطر بستان يا حسرتا على زهر فيك من اللهو بل على ثمر يا شمسَ زُهْر الشموس يا قمر الأقمار حسناً يا زهرة الزهر كأنني ما طلعتِ مقبلة علىَّ يوما بأملح الطرر
| |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ السبت يونيو 02, 2012 6:21 pm | |
|
ونجد مثل هذه التشبيهات أيضاً في وصف جارية سوداء حسناء في مجلس عبدالملك بن صالح مضيفاً إليها تشبيه اهابها في لينه بالسمورة والدلق وتشبيهها وهي تنساب في مشيتها بالمهرة :
في لين سمورة تخيرَّها الفراء أو لين جيد الدلق هيفاء زينت بغصن محتضن أوفى عليه نهود معتنق غصن من الآبنوس ألف من مؤتزر معجب ومنتطق يهتز من ناهديه في ثمر ومن دواجي ذراه في ورق سمحاء كالمهرة المطهمة الدهماء تنضو أوائل السبق
*** الطبيعة الشبيهة بالمرأة: ومثلما استوحى الشعراء صورهم وأوصافهم للنساء اللاتي يتغزلون فيهن من الحيوانات البديعة التكوين عيوناً وخصوراً , وكانت المرأة عندهم تشبه هذه الكائنات الطبيعية , فقد كانت الطبيعة في بعض أشعارهم تماثل المرأة في حسنها وفيما يبعثه هذا الجمال في وجدانهم من نشوة وفي أذهانهم من أخيلة بديعة , فكأن المرأة هي الطبيعة حيناً والطبيعة هي المرأة حيناً آخر.
** يتبدى ذلك في وصف الربيع حيث تأخذ الأرض زخرفها وتتزين - حسب تعبير - فتغدو الطبيعة مثل المرأة الجميلة , فالشاعر يصف الربيع بأنه شباب الطبيعة,
ونخلع عليه من النعوت ما توصف به المرأة .
*** فإذا كان البحتري قد قال في الربيع :
أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً من الحسن حتى كاد أن يتكلما
فإن ابن الرومي يقول :
ضحك الربيع إلي بكا الديم وغدا يسوي النبت بالقمم
وهو يصور الربيع مختالاً كالمرأة الحسناء في أثواب قشية :
ما بين أخضر لابس كمما خضرا وأزهر غير ذي كمم
كما يصوره حالياً بالجواهر من كل لون يبهر العين مثل النساء الجميلات :
والروض في قطع الزبرجد والياقوت تحت لآلئ تؤم إن الربيع كالشباب وإن الصيف يكسعه لكا لهرم وكأنما لمع السواد إلي ما أحمر منها في ضحى الرهم حدق العواشق وُسّطت مقلا نهلت وعلت من دموع دم هاتيك أو غيلان غالية أضحت بها الوجنات في ذمم
*** ويصف روضة في الربيع بما توصف به العروس إذ يقول :
وروضة عذراء غير عانسةُ جادت لها كل سماء راجسهُ رائحة بالغيث أو مغالسهُ فأصبحت من كل وشى لابسةُ خضراء ما فيها خلاة يابسةُ ضاحكة النوار غير عابسةُ كأنها معشوقة مؤانسةُ تورقك النورة منها الناكسةُ بعين يقظى ويجيد ناعسةُ لؤلؤة الطل عليها فارسهُ
**** ومن عيون قصائد ابن الرومي التي يشبه فيها أعضاء النساء بكائنات من الطبيعة (الأشجار والأزهار والثمار) قصيدته النونية
إذ يشبه القدود بالأغصان ويخص منها غصون البان, والشعور بعناقيد الكرم, والعيون بالنرجس, والبنان (أطراف الأصابع) بالعناب والثغور الناصعة الثنايا بالأقحوان:
أجنت لك الوجد أغصان وكثبان فيهن نوعان : تفاح ورمان وفوق ذلك أعناب مهدلة سود لهن من الظلماء ألوان وتحت ذلك عناب تلوح به أطرافهن قلوب القوم قنوان غصون بان عليها - الدهرَ - فاكهة وما الفواكه مما يحمل البان ونرجس بات ساري الطل يضربه وأقحوان منير النور ريان أُلّفن من كل شيء طيب حسن فهي فاكهة شتى وريحان ***[/b]
لقد رأى الشاعر لكل موطن جمال حسي في المرأة نظيراً له في الطبيعة فرسم تلك اللوحات الفنية بريشة فنان تشكيلي عبقري بما عرف عنه من تمثل واستيعاب لكل منظر يسبي العين في الطبيعة والمرأة على السواء , واستقصاء للصفات المشتركة بين المشبه والمشبه به بما لا يدع بعده قولاً لقائل كما كتب عنه النقاد القدامى,
ويبدع ابن الرومي في تلوين لوحاته, ولكل لون في الطبيعة عنده مثاله في المرأة, بل إن اللون الواحد له عدة درجات, فشعور النساء الحسناوات مثل الأعناب (سود لهن من الظلماء ألوان) ويبلغ ابن الرومي الذروة في الشاعرية حين يصف الأرض في فصل الربيع ويشبهها بالمرأة الساحرة في حسنها ، وذلك في قوله :
تبرجت بعد حياء وخفر تبرج الأنثى تصدت للذكر *** وما ورد هنا من نصوص شعرية في المرأة الطبيعة والطبيعة المرأة لا يعدو أن يكون غيضاً من فيض , وفيه تشبيه النساء بأجمل ما في الطبيعة من كائنات, وتشبيه الطبيعة بالمرأة الحسناء.
| |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| |
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| |
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ السبت يونيو 02, 2012 7:17 pm | |
| | |
|
| |
وداد مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3919
اعلام الدول :
مزاج العضو :
| موضوع: رد: ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ السبت يونيو 02, 2012 7:28 pm | |
| | |
|
| |
| ّّهي امرأةٌ تَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ تُدهشنيّّّ | |
|