ليو تولستوى"أديب روسيا العظيم,صاحب الحرب والسلام وأنا كارنينا"
ستعم الشريعة الإسلامية كل البسيطة,لأنها متآلفة مع العقل وامتزاجها بالحكمة والعدل
هربرت جورج ويلز"الأديب الإنجليزى وكاتب قصص الخيال العلمى مثل ,أول رجال على سطح القمر,آلة الزمن"
كم من الأجيال ستكابد الخوف والشقاء,قبل أن يبزغ فجر الإسلام العظيم,الذى يبدو أن التاريخ بأكمله يتجه صوبه,وسلام يومئذ يغمر الدنيا,وسلام يغمر القلوب
ميشيل نوستراداموس"صاحب مجموعة النبؤات الشهيرة,والذى تنبأ بالحرب العالمية الأولى والثانية,وقيل بهجمات 11 سبتمبر,رغم موته من أكثر من 400 سنة"
الإسلام سيكون الدين السائد فى أوروبا,بل واختار أيضاً عاصمة أوروبية مشهورة حالياً,لتكون عاصمة إسلامية
جوستاف ليبون"الفيلسوف والطبيب الفرنسى الذى اشتهر بكتاباته عن الإسلام والمسلمين"
كل ما جاء فى الإسلام يرمى إلى الصلاح والإصلاح,والصلاح أنشودة المؤمن,وهو ما أدعوا إليه المسيحيين
يوهان جوتة"الأديب والفيلسوف الألمانى الشهير,والمسمى على اسمه معهد جوتة"
الإسلام هو الدين الذى سنقر به جميعاً إن عاجلاً أم آجلاً,وأنا لا أكره أن يُقال عنى أنى مسلم,فالحق أقول: إن تسامح المسلم ليس من ضعف ولكن المسلم يتسامح مع اعتزازه بدينه وتمسكه بعقيدته
ألبرت أينشتاين" صاحب النظرية النسبية وغنى عن التعريف"
أعتقد أن محمداً استطاع بعقلية واعية مدركة لما يقوم به اليهود أن يحقق هدفه فى ابعادهم عن النيل المباشر من الإسلام الذى مازال حتى الآن هو القوة التى خلقت ليحل بها السلام
هستون سميث"شارك فى تأليف موسوعة الإسلام الجديدة واستاذ الأديان فى أمريكا"
إننا نحيا حالة دفاعية تعكس حيرتنا أمام إمكانية التصور بأن هناك ما هو أحسن مما نحن فيه كدين الإسلام الذى يمكن أن يمدنا بالخير والقوة معاً,إذا فتحنا أنفسنا لتقبله
برتراند رسل"الفيلسوف البريطانى وعالم الرياضيات الكبير"
قرأت عن الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية,أعتقد أن الإسلام قادم لأوروبا بكل الحب,وسيصبح المسلمون الأوربيون دعاة حقيقيين للإسلام,وسيأتى يوم يصبح فيه الإسلام هو المحرك الحقيقى للعالم
جورج برنارد شو" الأديب الساخر الإنجليزى الكبير,صاحب الإنسان السوبر مان وسيدتى الجميلة الذى حصل على نوبل ورفضها"
إن الدنيا بأكملها ستقبل الإسلام,وإن لم تقبله باسمه الصريح,فستقبله باسم مستعار,وسيأتى يوم ويعتنق الغرب فيه دين الإسلام,وعقيدة النابهين والمثقفين فى المستقبل ستكون الإسلام
هكذا كان رأى هؤلاء المفكرين,عن دين الإسلام,وقبل أن نفخر بهذا الكلام,لأننا مسلمون والحمد لله,لكن يجب أن نعلم جيداً,أن هؤلاء قالوا هذا الكلام الجيد,بعد أن درسوا الإسلام فعلاً,ليس بالضرورة ليؤمنوا به,ولكن لضرورة دراسة الآخر,فهل درسنا نحن شيئاً عندهم,أم نظل صباح مساء يُكفر بعضنا البعض,بينما ننتظر شهادات الإنصاف من الآخرين,والبكاء والنحيب إذا تجنى علينا أحدهم,ولم نسأل أنفسنا يوماً,عن الصورة التى قدمنا أنفسنا بها,كمؤمنين بهذا الدين!!