خطاب بوتفليقة : مشروع مجتمع على خطى الديقراطية الغربية

الخطاب
الدعوة الى تغيير هادئ
تناول
01 - الجزائر دولة قدمت الكثير من اجل الانتقال الى التعددية في وقت تم عزلها من كل المجموعة الدولية وخاصة الاشقاء العرب وقد تجاوزت ذلك بفاتورة دموية لسنا مستعدين للعودة اليها وكما قال الفتنة اشد من القتل وفيما بتعلق بموجة التغيرات التي تحدث في الجوار ترفض الجزائر التدخل الاجنبي في الدول العربية او المساس بوحدتها كما ترفض اي تدخل في الشان الجزائري

2- تم تقديم إنجازات عظيمة لا يستهان بها غير ان الرئيس وبكل شجاعة اعترف ان المطالب والتحديات لازالت قائمة والمطالب لا تنتهي
3- الرئيس يستبق كل التوقعات ويعلن اصلاحات جدرية في المنظومة التشريعية على رأسها الدستور ونظام الانتخابات والجمعات المحلية مع مرعات حقوق الانسان وضرورة ضمان نسبة لتمثيل المراة
4- دعوة الى كل الاطياف الجزائرية بالمشاركة سواء كانت ممثلة او غير ذلك من اجل المشاركة في بناء منظومة المجتمع الجديد على اسس الديمقراطية والحرية
5- فتح حرية الاعلام امام الاجهزة الثقيلة مع تشريعات تضمن احترام اخلاقيات المهنة واحترام اسس ومبادئ الدولة الجزائرية
6 -ضرورة محاربة الفشاد والشوة والمحابات

خطاب رجل هادئ غير متوتر يعي جيدا مامرت به الجزائر وما تحتاجه في المستقبل مع وضع اطار زمني للاصلاحات لا تجاوز الاستحقاق المقبل بمعى اقصى حد عام

اذا مع كل حب لا خوف على الجزائر
لان النظام قد سبق الاحداث وقرر الاصلاح والوصول الى مجتمع ديقراطي بمعنى الكلمة
فلتحيا الجزائر
والمجد والخلود لشهدائنا الابرار

يا حبيبي يا بوتفليقة
تابعت الخطاب
كان رئيسنا مريض
و يا دوب قادر يتكلم و يقلب الاوراق
بصح اهم حاجة المفيد
كلامه زين العقل
و انا مؤمنة به
ربي يعطيه الصحة و طول العمر
و الصبر
على مشاكل البلاد
اي بلاد عندها مشاكل
المهم كيف نحل هذه المشاكل

يعطيك الصحة
على الموضوع
تحياتي و احترامي

انشالله ياخذ بيده إلى العمل بما يرضي الله والشعب
لكن هناك بعض النقاط التي تحدثت عنها اخي يوسف لا اظن أنك تقصد ما تقول فيها ولن أستطيع ان أناقشها هنا أخي يوسف يجب على الواحد منا أن لا ينظر ويسمع بعيني وأذني رأسه فقط ، للحديث بقية يوسف
تبقى الجزائر وكل من يحب الجزائر في قلوبنا ونحن أبناؤها وبناتها انشاء الله

اتمني ربي يكون في عونه
و انشالله يستوعب الشعب
قدر تعب الرئيس لاجل البلاد
الله يشفيه
و يعينه
شكرا لك علي الموضوع
و اهتمامك به