وإلى جانب إعلان الحداد، قررت الحكومة في اجتماعها أمس الخميس جملة من التدابير بينها العفو التشريعي العام والاعتراف بكل الحركات والأحزاب المحظورة، وذلك في وقت تواجه فيه مظاهرات شعبية تطالب بإقصاء وزراء الحزب الحاكم السابق منها وحله.
وأعلن الناطق الرسمي باسم "حكومة الوحدة الوطنية" التونسية الطيب البكوش أن الحكومة -التي عقدت الخميس أول اجتماع لها- صادقت على مشروع قانون للعفو التشريعي العام، وأوصت بإحالته إلى البرلمان للمصادقة عليه.
وأشار إلى أن القانون -الذي تقدم به وزير العدل- سيشمل العفو عن كل المساجين السياسيين ومساجين الرأي، مشيرا إلى أنه سينهي العمل بإجراء "المراقبة الإدارية" الذي يخضع له السجناء السابقون منذ تسعينيات القرن الماضي.
وقال وزراء من الحكومة التونسية المؤقتة إنه تم الاتفاق أيضا على مبدأ فصل الدولة عن الأحزاب السياسية، والسماح لمختلف الأحزاب والحركات السياسية والجمعيات التي قدمت طلب ترخيص بالنشاط، ورفع الحظر عن النشاط السياسي.
كما أقرت الحكومة استعادة الممتلكات العمومية التي استولى عليها حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم سابقا وإنهاء تفرغ كوادره، وذلك في إطار فصل الدولة عن الحزب.
ومن القرارات الحكومية أن يتم الأسبوع المقبل استئناف الدراسة التي أوقفتها الحكومة السابقة بعد احتدام الاحتجاجات الشعبية، مع الأخذ بعين الاعتبار ملاءمة التوقيت الدراسي مع التوقيت الإداري.
وتقرر أيضا سحب الأمن الجامعي الذي كان يرابط في الجامعات والكليات والمعاهد العليا في تونس، مما أجهض الحراك الطلابي فيها، ويأتي ذلك في إطار احترام حرمة الجامعات، وفق ما قاله الناطق باسم الحكومة.
إحدى مسيرات الاحتجاج التي شهدها عدد من المدن وسط تونس (الجزيرة)
مظاهرات
وفي رد فعل الشارع شهدت العاصمة التونسية ومدن أخرى أمس الخميس مظاهرات جديدة ومسيرات احتجاج تطالب باعتزال رموز حزب التجمع الدستوري الحياة السياسية.
وقال مراسل الجزيرة إن عددا من المتظاهرين تمكنوا من الدخول إلى مقر الحزب الحاكم سابقا بالعاصمة ونزعوا لافتته الرئيسية، وأطلق الجيش الرصاص في الهواء لتفريق مجموعة أخرى حاولت اقتحام المبنى.
وخرجت هذه المظاهرات في مختلف مناطق البلاد مثل سيدي بوزيد والكاف جندوبة والقيروان والقصرين والحامّة وجرجيس وسوسة وتونس العاصمة.
وترددت في هذه الاحتجاجات شعارات موحدة تنادي باستقالة الحكومة الانتقالية التي شكلها محمد الغنوشي رئيس الوزراء في عهد بن علي.
وطالب متظاهرون تجمعوا في شارع الحبيب بورقيبة في العاصمة بفصل من كانوا موالين للرئيس السابق من الحكومة الجديدة بقيادة الغنوشي.
وموازاة مع هذه التطورات، أعلن مواطنون في مدينة سليانة شمال غرب تونس تأسيس ما سموه مجلسا محليا لحماية الثورة وتسيير الأمور.
وجاء في البيان التأسيسي أنه "على أثر الفراغ الإداري نظرا لهروب أغلب المسؤولين الجهويين المحسوبين على حزب التجمع، تقرر تأسيس مجلسين محلي وجهوي لحماية الثورة وتسيير أمور المدينة والولاية".
وقد علمت الجزيرة أن لجانا من النوع ذاته شكلت في عدد من المدن، وأعلن ناشطون في معتمدية سبيطلة من ولاية القصرين ما أسموها مبادرة شباب سبيطلة لعبور الأزمة السياسية
أم البوعزيزي: أنا فخورة بصنيع ابني
محمد البوعزيزي أحرق نفسه وألهب انتفاضة أطاحت بالرئيس المخلوع بن علي (الفرنسية)
قالت والدة الشاب التونسي محمد البوعزيزي -الذي أقدم على إحراق نفسه في خطوة ألهبت احتجاجات عارمة توجت بالإطاحة بالرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، إنها فخورة بما قام به ابنها.
وأضافت منوبية البوعزيزي -في مقابلة مع صحيفة إندبندنت البريطانية في بيتها بمدينة سيدي بوزيد (265 كيلومترا جنوب العاصمة تونس)- أنها تشعر بالفخر بما قام به ابنها وبالدور الذي لعبه في تحقيق التغيير في البلاد.
وأوضحت كيف أن سلوك ابنها -الذي وافته المنية في الرابع من الشهر الجاري متأثرا بالحروق التي أصيب بها عندما أضرم النار في نفسه في الـ17 ديسمبر/كانون الأول الماضي- أيقظ وعيها السياسي.
وتقول منوبية البوعزيزي إنها الآن باتت تعرف كيف كان الرئيس المخلوع بن علي ينهب البلد، وكيف كان أقرباء ليلى الطرابلسي (زوجة الرئيس المخلوع) ينهبون بدورهم.
وتابعت الأم التونسية أن الوضع ليس سيئا في تونس فقط وإنما في ليبيا أيضا وأوردت في هذا الصدد شهادة زوجها الذي حدثها عن سوء أحوال الناس في البلد المجاور.
وتقول منوبية إن حالتها ليست الوحيدة لأن أناسا كثيرين زاروها بعد اندلاع الاحتجاجات في البلاد وأبلغوها أنها ليست وحدها التي فقدت ابنها وأن عائلات كثيرة من المنطقة فقدت أحد أبنائها.
وأعربت منوبية عن أملها في الذهاب إلى تونس العاصمة لإلقاء نظرة على المظاهرات المتواصلة هناك والتي أطاحت بالرئيس المخلوع بن علي بعد حكم دام 23 عاما، وأضافت أنه من الجيد معرفة الدور الذي لعبه ابنها في تغيير مجرى الأمور في البلاد.
واستقت الصحيفة البريطانية شهادة أخت محمد البوعزيزي التي روت قصة أخيها وسبب إقدامه على إضرام النار في نفسه أمام مبنى محافظة المنطقة.
وقالت ليلى إن ما قام به أخوها هو احتجاج على سلسلة من المشاكل والمحن التي تكالبت على عائلة البوعزيزي التي فقدت مصدر عيشها المتمثل في أرض زراعية.
وأوضحت أن ما تكالب عليهم وما تعرض له أخوها من تجاهل وإهانات من عدة جهات رسمية بلغ ذروته عندما تعرض محمد لصفعة من شرطية أمام الملأ أثناء عملية احتجاز عربته التي يستعملها لبيع الخضراوات والفواكه.
في تسجيل جديد منسوب إليه بن لادن: رهائن فرنسا مقابل أفغانستان
أسامة بن لادن للفرنسيين: رفض الخروج من أفغانستان سيكلفكم غاليا (الجزيرة-أرشيف)
قال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن إن الإفراج عن الرهائن الفرنسيين مرهون بخروج القوات الفرنسية من أفغانستان. وحذر من أن رفض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سحب قواته من أفغانستان سيكلف الفرنسيين غاليا.
وخاطب بن لادن الفرنسيين -في تسجيل صوتي نسب إليه- بقوله إن رفض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سحب قواته من أفغانستان ما هو إلا إشارة خضراء لقتل الرهائن الفرنسيين.
وكان ساركوزي قد رفض شروط القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من أجل الإفراج عن الرهائن الفرنسيين المحتجزين لدى التنظيم في مالي.
وقال ساركوزي -في تصريح على هامش قمة حلف الناتو في لشبونة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- إن فرنسا "لن تسمح لأي كان بأن يملي عليها سياستها الخارجية".
ذلك بعد اشتراط التنظيم سحب القوات الفرنسية من أفغانستان والتفاوض مع زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن للإفراج عن الرهائن الفرنسيين.
وتحتجز القاعدة خمسة فرنسيين وتوغوليا ومدغشقريا خطفوا في النيجر، في منطقة تيميترين الجبلية شمالي غربي مالي
قرصنة مواقع ليبية تنقل أخبار الداخل
موقع "المنارة" تعرض من قبل للقرصنة والاختراق وحلت صورة القافي على بوابته (الجزيرة نت)
الجزيرة نت-خاص
تتواصل عمليات القرصنة هذه الأيام على المواقع الليبية الخارجية التي تعرّض أحدها -وهو موقع "المنارة"- للإقفال التام من قبل جهات مجهولة في ليبيا، ويرجح القائمون على المواقع المقرصنة أن تكون تلك المنابر مستهدفة بسبب نشرها لأخبار تتعلق بالاحتجاجات في البلاد.
فقد تعرضت هذه المواقع لهجمات للاستيلاء عليها من قبل جهات مجهولة يعتقد مشرفو تلك المواقع أن لها علاقة بجهاز الأمن الخارجي الليبي أو اللجان الثورية، فيما يبدو محاولة لمنع التغطية الإخبارية للأحداث الداخلية المتمثلة في الاقتحامات التي قام بها مواطنون ليبيون لمشاريع إسكانية في البلاد.
وكانت المواقع نفسها -إلى جانب صحيفة "ليبيا اليوم" الإلكترونية- قد تعرضت في فترات سابقة لعدة هجمات وقرصنة عطلت عملها ومنعتها من البث لعدة أيام.
وبحسب مراقبين فإن عمليات القرصنة لهذه المواقع يقف وراءها قسم للأمن الإلكتروني يتبع جهاز الأمن الخارجي، وهو الجهة المسؤولة عن تخريب المواقع التي تنتقد أو تنقل انتقادات بشأن الأوضاع في ليبيا، أو تعلن معارضتها لنظام الزعيم معمر القذافي.
وكانت إدارة موقع "المنارة" قد أعلنت أن الهجوم يتواصل عليها وأنها ستواصل عملها على صفحات فيسبوك، لكن تم تخريبها وقرصنتها هي الأخرى مِن قِبل مَن وصفتهم بقسم الأمن الإلكتروني ومليشيات اللجان الثورية.
وقام المقرصنون لموقع "المنارة" في إحدى المرات بوضع صورة للزعيم معمر القذافي، كُتب عليها "بالروح بالدم نفديك يا قائدنا".
وذكرت إدارة الموقع للجزيرة نت أن "إدارة الأمن الإلكتروني الليبي استولت على الإيميل الخاص بالموقع، وهي الآن تتحكم فيه".
وفي الاتجاه نفسه نجح المهاجمون لهذه المواقع في تعطيل موقع "ليبيا المستقبل" الذي عاد للبث مجددا، وقاموا بمحاولة قرصنة موقع "جيل" منذ صباح الاثنين الماضي على مدى أربع مرات، إلا أنهم لم ينجحوا في ذلك حتى الآن.
لطيوش: اختراق المواقع هو هروب من مواجهة المشاكل الحقيقية في البلاد (الجزيرة نت)
الخوف من الحقيقة
وقالت إدارة موقع "جيل" إنها استقبلت سيلا "من التعليقات التي تشتم أطرافا سياسية مختلفة في ليبيا وكتبت بألفاظ نابية وبذيئة، وبشكل غير متوازن أو متناسب مع النسق الطبيعي لمشاركات القراء".
وأشارت إلى ازدياد حجم المشاركات التي قالت إن أغلبها من مصادر محددة تهاجم إدارة الموقع بحجة نشر آراء المعارضين، أو رسائل القراء التي تحمل أخبارا عن مصادمات في مدنهم، وهددت بعض المشاركات بالتصفية الجسدية للمعارضين ولمن يتعرض للقذافي.
ومن جانبه قال المعارض الليبي حسن الأمين -وهو المشرف العام لموقع "ليبيا المستقبل"- إن "اختراق المواقع دليل واضح على الخوف من الحقيقة والرأي الآخر، وعدم القدرة على المواجهة عبر حوار ديمقراطي عقلاني متحضر".
وأكد الأمين أن القرصنة التي تعرض لها موقعه "عملية جبانة لا أخلاقية"، مؤكدا موقفه الرافض لأي "عملية اختراق حتى لو كانت لمواقع معادية للإسلام أو مناصرة للصهيونية أو ضد الأنظمة القمعية، لأنها تظل عملية جبانة تعكس ضعف الحجة".
أما المشرف العام لموقع "المنارة" -وهو أكثر المواقع الليبية الخارجية تضررا جراء الاختراقات والقرصنة- محمد لطيوش فقد قال إن أحداث تونس والاقتحامات التي شهدتها عديد المدن الليبية هي "الأسباب الحقيقية وراء الهجوم على المواقع الليبية ومحاولة تعطيلها عن العمل حتى لا تزيد تفاقم الوضع في ليبيا".
واعتبر لطيوش أن أسلوب الحجب والاختراق للمواقع للهروب "من مواجهة المشاكل الحقيقية الموجودة في البلاد من الأساليب التي عفا عليها الزمن، زمن الفضائيات والإنترنت، وهو يدل على إفلاس كبير للنظام في قدرته لمواجهة الحقائق".
وقال إن "هذه الأعمال لن تزيدنا إلا قوة وإصرارا على مواصلة عملنا بالانحياز الكامل للمواطن الليبي، وتسليط الضوء على معاناته ومشاكله من أجل الإصلاح والخير لليبيا".
جابر نور سلطان أعرب عن تأييده لوسائل الإعلام شريطة التزام الموضوعية (الجزيرة نت)
دعم ومناشدة
وفي تعليقات على تلك القرصنة قال القاص والأديب جابر نور سلطان إنه يؤيد حرية الإعلام بكافة وسائله شريطة التزام المهنية ومراعاة المصلحة العليا للوطن.
ووصف سلطان موقع المنارة بأنه "متوازن إلى حد كبير، ويقدم خطابا إعلاميا يتسق مع أهدافه بإيقاع رصين يتوخى إلى حد كبير الموضوعية".
ومن جهته قال المخرج المسرحي خالد نجم إن "اختراق المواقع هي محاولة فاشلة لإسكات أصوات فتحت لنا المجال لرؤية الواقع من منظور مغاير، لما تطرحه بعض وسائل الإعلام الأخرى التي تحاول إرغامنا على تقبل الزيف والتعاطي معه".
أما الصحفي عثمان البوسيفي فعبر عن أمله في أن تعي الجهات -التي تقوم بقرصنة وحجب المواقع الليبية- "أن الزمن قد تغير وعليها أن تتعلم من تجارب الآخرين، وأن تفتح صفحة جديدة مع الكل، وتحترم وجهة نظر الآخر مهما كانت".
وفي دفاعه عن المواقع المقرصنة قال المحرر في موقع المنارة علاء النيهوم إن "أهمية هذه المواقع تكمن في انغلاق المشهد الإعلامي الليبي الداخلي الذي لم يتطور".
وتابع النيهوم "لا يزال البعض يعتقد أنه الوحيد الذي يملك المعلومة بينما هي متسربة إلى أقصى الصين، ويعتقد أنها مسألة أمن وطني بينما هي مسألة حريات، وما زال البعض يخاف من فتنة الإعلام ولا يخاف من فتنة تكسير الأقلام".
تم إطلاقه في العاصمة البريطانية
تقرير عن التعذيب بأراضي السلطة
التقرير يوثق جرائم التعذيب في سجون السلطة (الجزيرة-أرشيف)
عقد بالعاصمة البريطانية لندن أمس مؤتمر صحفي في مقر مؤسسة "فوروارد ثنكنغ" لإطلاق تقرير توثيق جرائم التعذيب في أراضي السلطة الفلسطينية، الذي أعدته المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بالتعاون مع مؤسسة مراقبة الشرق الأوسط.
وبدأ المؤتمر بكلمة من رئيس المؤسسة وليام سايدر أثنى فيها على التقرير، واعتبر أن ما يحدث في الضفة الغربية ما كان ليتم لولا الدعم غير المحدود من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية، ودعا السيد سايدر إلى ضرورة تشديد الضغط على هؤلاء الداعمين لوقف مأساة التعذيب في الضفة الغربية.
ومن جانبه كشف مدير مؤسسة مراقبة الشرق الأوسط داود عبد الله عن خطوات سيتم اتخاذها من أجل عرض التقرير على صناع القرار في أوروبا، لإطلاعهم على حقيقة ما يجري في أراضي السلطة الفلسطينية.
أما أمجد سلفيتي نائب رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، فأشار إلى أن عمليات الاعتقال والتعذيب داخل سجون السلطة الفلسطينية تصاعدت في الفترة الأخيرة، وبدعم وتنسيق كامل مع أجهزة أمن إسرائيلية وأميركية
متفرقااااااااااااااااااات
دعوى قضائية بفرنسا ضد بن علي
هيومن رايتس تدعو لتحرك بتونس
ترشيح صحفي معتقل منسقا لكفاية
انتقاد حقوقي لنزع أراض بإثيوبيا
اعتصام ببريطانيا ضد غوانتانامو
سجين موريتاني يضرب عن الطعام
إسعاف إسرائيل يتجاهل قرى فلسطينية
تنديد حقوقي بمقتل "محتجز" الإسكندرية
الجزائر وتونس بين الاحتجاجات وغلاء المعيشة
العبودية تتفاعل حقوقيا بموريتانيا
إعدامات إسرائيلية في غرف النوم
هل تمثل الثورة التونسية بداية التغيير بالمنطقة؟
انتقاد لأساليب التعذيب بأميركا
تشويش على إضراب محامي تونس
اعتقال مغن تونسي لانتقاده الحكومة
السجن لمناهضين للعبودية بموريتانيا
تنديد بمحاكمة متظاهرين في مصر
ترجيح إطلاق سجناء لحماس بالضفة
عنف باكستان يفتك أولا بصحفييها
المانحون يعاقبون المؤسسات الحقوقية
76% يخافون انتقاد الحكومة بالأردن
احتجاز قيادي إخواني أردني بالسعودية
سلفيو المغرب يستنكرون ظروف السجن
أول مخيم للفارين من ساحل العاج
الانقسام يفاقم أزمة الحريات الفلسطينية
إسرائيل تعتقل 4168 في 2010
57 صحفيا قتلوا عام 2010
قلق أميركي لاحتجاز الآلاف بباكستان
منع زيارة أكاديمي معتقل بالأردن
إلى أين تتجه الأوضاع في تونس؟
انتقادات لأوضاع حقوق الإنسان بمصر