مسابقة القصيدة الذهبية

فكرة رائعة ملاك



اتمني الكل يقدر يشارك

و انا من بينهم



دايما متميزة بافكارك الهاااايلة

الطائرر كتب:

رائعة انت دوما ملااااك











*************
لي حبيب

*********************

لي حبيبٌ عشقه ذوبني شغل القلب سناه و النظر

رسم الحسن على أعطافه صورًا فتانةً تتلو صور

كأن البرق من بسمته غمر الكون بها لما ظهر

ساحر العينين و اللحظ و كم طاب لي في ضوء عينيه السفر

ولكم آنست من ضحكته رنة العود و أنغام الوتر

ورنين الضِّحكة الولهى له كجميل السِّحر في نفسي استقر

سل كؤوس الطيب عن مبسمه فبها عن صورة الحب خبر

ضعت في دوَّامةٍ من سحره ضيعةً ما ضاعها قبلي بشر

و طواه الهجر عني بعدما رضي الحب علينا و القدر

فلكم عذبني مُرُّ النَّوى ولكم أتعبني طول السهر

فأنادي ويُنادي خافِقي بدروب العُمر، والعُمر عبر

أنا مشتاق له في وحشتي شوق أشجار الصحاري للمطر

يا حبيبًا أتغنى باسمه كلما هاج حنيني و استعر

عد إلى الوصل فصادي عطشي أسلم الرُّوح وعقلي للكدر

إن تعد عادت لنا أيامنا حلمًا يسبح في ضوء القمر

وربيعًا دائمًا غنَّى لنا فيه طيرُ الشوق واختال الشَّجر

أوصِل الوصل فإن أملتني عاد للقلب سناه والنظر

لي حبيبٌ عشقه ذوبني شغل القلب سناه و النظر



منقول

انتقاء رائع الطائر

بوح عذب واحاسيس تفجرها الكلمات

راق لي اختيارك

شكرا

الطائرر كتب:

وداد كتب:

الطائرر كتب:

انتقاء رائع الطائر

بوح عذب واحاسيس تفجرها الكلمات

راق لي اختيارك

شكرا

ودااااااااد
سأهمس لك بسر
هل تعلمين انك
راقية جدا جدا جدا
وكلماتك ثلج وماء وعشق وحب
ناصع
البياض
شكراا صديقتي

وداد كتب:

هي في المساء وحيدةٌ،

وأًنا وحيدٌ مثلها...

بيني وبين شموعها في المطعم الشتويِّ

طاولتان فارغتان [ لا شيءٌ يعكِّرُ صًمْتًنًا]

هي لا تراني، إذ أراها

حين تقطفُ وردةً من صدرها

وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني

حين أًرشفُ من نبيذي قُبْلَةً...

هي لا تُفَتِّتُ خبزها

وأنا كذلك لا أريق الماءَ

فوق الشًّرْشَف الورقيّ

[لا شيءٌ يكدِّر صَفْوَنا]

هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها

وحدي. لماذا لا تًوَحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟

قلت في نفسي-

لماذا لا أَذوقُ نبيذَها؟

هي لا تراني، إذ أراها

حين ترفًعُ ساقها عن ساقِها...

وأَنا كذلك لا أراها، إذ تراني

حين أَخلَعُ معطفي...

لا شيء يزعجها معي

لا شيء يزعجني، فنحن الآن

منسجمان في النسيان...

كان عشاؤنا، كُلٌّ على حِدَةٍ، شهيّاً

كان صَوْتُ الليل أزْرَقَ

لم أكن وحدي، ولا هي وحدها

كنا معاً نصغي إلى البلَّوْرِ

[ لا شيءٌ يُكَسِّرُ ليلنا]

هِيَ لا تقولُ:

الحبُّ يُولَدُ كائناً حيّا

ويُمْسِي فِكْرَةً.

وأنا كذلك لا أقول:

الحب أَمسى فكرةً

/

محمود درويش

انتقاء
راقي لشاعر ارقى من فتاة
تسمى وداد الفراشة
نعم

نعم فراشة ترشف لنا من كل وردة عطرا

ومن كل قصيدة عشقا وحبا
كم يقتلني مطلع القصيدة
اذا قال هي
فهو كسنام الرمح السمهري
نعم
هي
واااااااااااااااشوقاه للتي اسميها هي
واخفي اسمها عن الناس
حبا واجلالا واكبار لها واحتراما
فأكنيها فقط
واقول في سري
هي ...هي ...هي

هي في المساء وحيدةٌ،

وأًنا وحيدٌ مثلها...

شكرااا

اهلا الطائر ....لكم يسرني ان راق لك انتقائي المتواضع

وبصمتك الجميلة هنا شرف لي

:cheers:

عجبني لقب الفراشة ههه

شكرا

بحجم السماء

بل بحجم شخصك الكريم

سيدة ليس لها سيد كتب:

غداًحين تكبرين
ينحني ظهرك قليلاً
تجاعيد عينيك واضحة
كأوشام دهريةالبياض
مطل من ليل شعر
كالعشب بين مفاصل
ذكريات كالنمش في سفوح ظهرك
على مهل تنهضين من سرير الوقت
متكورة مثل نون الحنان.
ثمة أدوية على المنضدة
سعال في الأروقة
زينة أقل زياراتك الى المزين نادرة جداً
الى الطبيب أكثر
زجاج نظاراتك يزداد سماكة
غضبك سريع الذوبان
بصيرتك اقوى من بصر
كالواحة في أعماقك أكثر نخيلاً
من الجسد
ما عشناه سويا اشد بريقاً
من الذهب
غداً،
حين تكبرين
سوف أحبك أكثر
لن أفتقد رماح قامتكِ
صحبتك نخلة مثمرة
لن أطلب ماضياً مضى
كل رجوع يضمر خيبته
كل عودة مشوبة بالنقصا
نسوف احب الشقوق في باطن قدميك
وحماقاتك المستجدة بعد الأربعين
أمسك كفك على كورنيش المنارة
كمن يمسك موجة من مشيب البحر.
غداً،
يتخرج ابنك البكر
أرافقك كمن يحتضن سحابة
أشد على يديك المورقتين فرحاً
منصتاً لحداء قلبك
للدماء المسرعة الى وجنتيك
تستعيدين عمراً مضى كاغفاءة عصر
امس كان يحبو في مرمى حواسك السبع
(الحنان حاستك الأولى)
عائداً بأجراس اللهفة وفروض البراءة
يتهجى اسمك بحروف من نسيم
وأنت عند العتبة
مشرئبة كرأس الرجاء الصالح
كم سيّجت عمره بالنذور
وحيدة على حافة نومه
تتخيلين هذه اللحظة
واقفاً بردائه الأسود
شهادته كآذان الفجر
مبتسماً صوبك كأول النهار
.كل يشيخ الا الماء
وأنت كما أنتجميلة في الستين
، في السبعين،
في عمر يطول
وروح لا تعرف الذبول
جسمك قليل عليك
أنوثتك
ليست شكلاً
ولا فستان سهرة
أنوثت كقلب يفيض
و"ضحكة تجري من تحتها الأنهار

سيدة ليس لها سيد

نورتي بهالطلة الحلوة

لكي ان تفخري بهكذا ذائقة تتمتعين بها

/

كلمات من عمق الابداع تنتقيها اناملك

لنسبح في جمالها هاهنا



شكرا يا رائعة

هل من عود ة ايها الشعراء
اين الشنفرة والمهلهل واين جبران ونزار
ما بال ابو فراس والمتنبي يرتجل الشعرا
اين شوقي وابراهيم ناجي يبكي الاطلال
هنا تسكب القوافي مابالكم ايها المتمردون الشعراء
ام تراها جفت بحور الشعر
وثقل الخفيف وصعب البسيط
اين الفاعلاتن والمفاعيل والمستفعلن
اين اليت والعجز والصدر والروي والوتد
هل من عودة يا معشر الشعراء
هل من عودة

مرحبا قلبى


اصدقك بالحق قولى

يا داعي الحب فد براْت
من كل كذ بى
اليوم عدت من درب
ما كان دربى
اليوم احس بروحى
بجسدى بقلبى
ثانية اسمع البلبل مغنيا
يداعب الازهار
الشمس الجميلة بهالتها
تودع النهار
ربة الشعر تختال فوق
امواج البحار
تكتب احرف الاسماء علامة
فوق كل جدار
شموع الحب بلا دموع
حولها العشاق
فى كل دار
نظراتك سهم لا يعرف الانكسار
كلماتك ملائكة ذوى اجنحة وانوار
عيناك عزيزتى انقلاب , صرخة ثوار
همس يديك, حركات ابهامك لغة بلا حوار
ابتسامتك ....شفتاك
نورا .....ونار
تلك مفاتيح قلبى فادخلى
لن يفيد الانتظار
لا تخافى وامسحى عن وريدى
كل غباااااااار
وسيرى فى دمى سريان
الماء فى الانهار
فلا حياة للانهار بلا ماء
ولا جمال للارض بلا سماء
كونى مائى
كونى سمائى
كونى كل الاشياء
كونى كل الاحياء
حتى اقول حبيبتى
انا ارض كل ما فيها
نماء

par/le chevalier

lechevalier كتب:

مرحبا قلبى


اصدقك بالحق قولى

يا داعي الحب فد براْت
من كل كذ بى
اليوم عدت من درب
ما كان دربى
اليوم احس بروحى
بجسدى بقلبى
ثانية اسمع البلبل مغنيا
يداعب الازهار
الشمس الجميلة بهالتها
تودع النهار
ربة الشعر تختال فوق
امواج البحار
تكتب احرف الاسماء علامة
فوق كل جدار
شموع الحب بلا دموع
حولها العشاق
فى كل دار
نظراتك سهم لا يعرف الانكسار
كلماتك ملائكة ذوى اجنحة وانوار
عيناك عزيزتى انقلاب , صرخة ثوار
همس يديك, حركات ابهامك لغة بلا حوار
ابتسامتك ....شفتاك
نورا .....ونار
تلك مفاتيح قلبى فادخلى
لن يفيد الانتظار
لا تخافى وامسحى عن وريدى
كل غباااااااار
وسيرى فى دمى سريان
الماء فى الانهار
فلا حياة للانهار بلا ماء
ولا جمال للارض بلا سماء
كونى مائى
كونى سمائى
كونى كل الاشياء
كونى كل الاحياء
حتى اقول حبيبتى
انا ارض كل ما فيها
نماء

par/le chevalier

السطور هنا ..تحمل لذة متفردة للقراء ..وارتشاف مختلف للجمال والابداع

اسلوب مبهر بحق

تقبل من القلب تحية

اللص الظريف كتب:

يقال أن القصيدة كالغيمة التي تسبح في الفضاء البعيد كل منا يراها كما يهوى
هذه القصيدة التي تذكرني بنفسي كلما قرأتها ومتأكد أنها مع أني لم أجدها يوما تتذوقها بنفس شغفي
إلى الغريبة التي لم أعرف اسمها يوما أزف هذه الكلمات بلسان الراحل درويش مع كل نسمة صباح لعلها تجدني يوما فأقول لها: أين كنت طوال حياتي

كمقهى صغير هو الحب

كمقهي صغير علي شارع الغرباء
هو الحبّ... يفتح أَبوابه للجميع.
كمقهي يزيد وينقص وَفْق المناخ:
إذا هَطَلَ المطر ازداد روَّاده،
وإذا اعتدل الجوّ قَلّوا ومَلّوا...
أَنا هاهنا يا غريبة في الركن أجلس
ما لون عينيكِ؟ ما اَسمك؟ كيف
أناديك حين تمرِّين بي ، وأَنا جالس
في انتظاركِ؟
مقهي صغيرٌ هو الحبّ. أَطلب كأسيْ
نبيذ وأَشرب نخبي ونخبك. أَحمل
قبَّعتين وشمسيَّة. إنها تمطر الآن.

تمطر أكثر من أيِّ يوم، ولا تدخلينَ
أَقول لنفسي أَخيرا: لعلَّ التي كنت
أنتظر انتظَرتْني... أَو انتظرتْ رجلا
آخرَ انتظرتنا ولم تتعرف عليه/ عليَّ،
وكانت تقول: أَنا هاهنا في انتظاركَ.
ما لون عينيكَ؟ أَيَّ نبيذٍ تحبّ؟
وما اَسمكَ؟ كيف أناديكَ حين
تمرّ أَمامي
كمقهى صغير هو الحب

ها انا الآن انتظرها ..ولقد حان موعدنا

ستأتي الي حالما تحل

لن انسى سواد عينيها ابد الدهر

ولن يضيع عمري

ولو تدمج في الفردوس مع حور العين

ما اسعدني

حتى انني اشعر باني اقوى على اسعاد كل البشرية

لأني قطعة من السعادة مبعثرة في مقهى

لقاء اول لعاشق ينتظر في مقهى الحب

مقتبس ..ل...الطاهر وطار

/

ما اروعها من قصيدة تلك التي شاركتنا بها ..مذهلة الكلمات

ولها وقع مبهر عودنا عليه الشاعر الكبير درويش رحمه الله

ذائقتك تعانق الجمال