الارواح المتمردة
السلام عليكم
مرحبا اخي/ اختي العضوة حللت سهلا ونزلت اهلا بيننا نتمنى لك اقامة طيبة والافادة والاستفادة بين عائلتك واسرتك في منتدى
الارواح المتمردة
الارواح المتمردة
السلام عليكم
مرحبا اخي/ اختي العضوة حللت سهلا ونزلت اهلا بيننا نتمنى لك اقامة طيبة والافادة والاستفادة بين عائلتك واسرتك في منتدى
الارواح المتمردة
الارواح المتمردة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الارواح المتمردة

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» جميع المشاهير الذين هم من نفس مواليد برجك
تأملات في الجهل  Emptyالخميس ديسمبر 03, 2015 3:32 pm من طرف الموناليزا

»  ♥ إشتقنا إليك ♥
تأملات في الجهل  Emptyالخميس ديسمبر 03, 2015 3:28 pm من طرف الموناليزا

» شوبتقول للشخص يللي ببالك\\\
تأملات في الجهل  Emptyالخميس ديسمبر 03, 2015 3:23 pm من طرف الموناليزا

»  هل تهمك سمعتك فى النت ؟
تأملات في الجهل  Emptyالسبت يونيو 06, 2015 2:32 pm من طرف الموناليزا

» جزايري زار صيني في السبيطار
تأملات في الجهل  Emptyالإثنين يونيو 01, 2015 12:40 pm من طرف الموناليزا

» اضحك
تأملات في الجهل  Emptyالأحد مايو 31, 2015 10:09 pm من طرف الموناليزا

» اضحك
تأملات في الجهل  Emptyالأحد مايو 31, 2015 10:09 pm من طرف الموناليزا

» مقهى ملاك
تأملات في الجهل  Emptyالإثنين فبراير 02, 2015 12:13 pm من طرف شعلة في ماء راكد

» عيد ميلاد زيزووووو
تأملات في الجهل  Emptyالأحد يناير 18, 2015 7:23 pm من طرف شعلة في ماء راكد

المواضيع الأكثر نشاطاً
حملة مليون سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
صلو على النبى صلى الله عليه وسلم
اتحداك تعد للعشره محد يقاطعك >>لعبة قديمه
سجل حضورك باسم شخص تحبه
أخطف العضو الي قبلك وقلنا وين توديه........
♥ إشتقنا إليك ♥
مقهى ملاك
شخصيات اسلامية
حملة مليون سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
سجن الاعضاء
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 تأملات في الجهل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لبؤة جزائرية
الكونتيسة
لبؤة جزائرية


عدد المساهمات : 2870

اعلام الدول : الجزائر

مزاج العضو : غزل


تأملات في الجهل  Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في الجهل    تأملات في الجهل  Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 9:43 am


تأملات في الجهل





بقلم : أ.د. مصطفى الزائدي



إنه عصر المعلومات دون جدال.. فبإمكان الإنسان الحصول على المعلومة التي يريد بكل سهولة ويسر ودون تعب وعناء.. ودون الحاجة لمجرد التفكير في السفر إلى الصين لطلب العلم والغوص بين ثنايا الكتب والبحث عن الأخبار والآثار.. والجلوس لساعات أمام المعلمين لتلقي الدروس واستعراض المعارف؛ كل المعلومات منشورة في الأثير، لأي كان أن يطلع على ما يريد من المصادر التي يريد أينما تطلب العلم تجده.. هكذا في لمح البصر.



إنه أمر من الخيال، وربما فوق الخيال.. إن لم تسعفك الذاكرة في أي موضوع ستجد المعلومات حولها غثها وسمينها تهرع إليك تراها وتسمعها وتقرأها؛ لكن واقع الحال يبين أن الجهل بالأشياء لا يزال سيد الموقف، بل على العكس تماماً ربما كان الأولون الذين لم تتح لهم فرصة التعلم ولم تفتح أمامهم أبواب المعارف هم أغزر ثقافة وأوسع إدراكاً وأكثر معرفة.



تمكن بعضهم من ترك بصمات دائمة على العقل الإنساني.. ساهموا في التأسيس لمرحلة التقدم المعرفي على المستوى الكوني.



اليوم يجبر الناس على التعلم في أكثر مناطق الكرة الأرضية.. أعداد فوق الحصر من المدارس والمعاهد والجامعات والأكاديميات.. في كل مكان تنتشر الإذاعات بأنواعها المسموعة والمرئية لتصل إلى الجميع غنيهم و فقيرهم وبكل اللغات.. وفي شكل أعقد من شبكات العنكبوت.. تمتد شبكة المعلومات الدولية إلى كل الأنحاء، لم تترك مجالاً لأحد أن يتعلل بعدم الحصول على المعلومة المناسبة في الوقت المناسب.. ولا تزال الصحف والمجلات والكتب والدوريات تطبع وتوزع في كل مكان، ناهيك عن وسائل التثقيف الأخرى من المسارح ودور العرض والندوات والمحاضرات.. على الرغم من كل ذلك.. هل جيل اليوم أكثر علماً وثقافة، أم أن التقييم الموضوعي سيخلص إلى أنه إن لم يكن أكثر جهلاً.. فهو لا يختلف على الأجيال التي سبقته.



لننظر في موضوعات الحوار بين الشباب.. واهتماماتهم قبل أن نتعمق في لغة الحوار بينهم، ولنلقي نظرة على مستوى الإجابات في المسابقات الثقافية العديدة التي تنظمها الصحف والفضائيات والمدارس والجامعات.. فلن نجد أي أثر للعلم والمعرفة.. حتى إن بعض المؤسسات جعلت منها تجارة رائجة وأصبحت الجوائز تقدم بالملايين لكن الفائزين نفر قليل، الأمر لا يقتصر على فئة بعينها بل يمس أعداداً كثيرة من المتعلمين الذين لا يختلفون في شيء عن الآخرين حتى صرنا في الهواء سواء، ناهيك عمّا تبينه لغة الحوار عند السياسيين.. وحجم المعلومات التي تحويها تحليلات المحللين ومدى سطحيتها في تناول قضايا تتطلب العمق.. وسذاجتها في قضايا تفرض الجدية والعلمية.



إن سؤالاً مهماً يفرض نفسه، هل نحن في عصر المعرفة أم في عصر الجهل؟ لماذا لم يؤد التطور الهائل في وسائل نقل المعلومات إلى رفع المستوى المعرفي الثقافي للأفراد والجماعات؟ لماذا يجهل الناس معلومات معلومة ومتوفرة، ويؤسسون قناعاتهم من خلال جهل تام بالمعطيات المعلومة والتي لا تتطلب بحثاً وعناءً؟.



والسؤال الأهم كيف تمكن أولئك البعض الذين يعتمدون التزوير والاستناد إلى الأباطيل في إيراد الحجج والبراهين، وتأليف الأحداث والحواديث أن يستمروا في التضليل؟ دون خوف من كون آرائهم مفضوحة، وأساليبهم مكشوفة وأكاذيبهم معروفة؟. أيرجع ذلك لأنهم يوقنون أن الناس في أغلبهم لا يعلمون شيئاً.. كسالى لا يبحثون عن المعلومات الحقيقية على الرغم من توفرها ولا يبذلون جهداً في إعمال العقل لتبيان الحقيقة من الزور؟.



لقد جاهد الأولون في تنوير الناس وإرشادهم إلى الصلاح، فكُتبوا من الصالحين ودونت أسماؤهم بين الخالدين.. جابوا الأرض بحثاً عن الأخبار.. وأمضوا الليل يدرسون على نور مواقد خافتة، أوجدوا للمعرفة دروباً في أرض قاحلة وعرة.. وعندها أتى عملهم أكله، وصارت المعرفة تطرق الأبواب تفرض نفسها على الناس جميعاً دون استثناء لم تجد من يستقبلها ويستعملها.



لقد حاولت البحث عن أسباب انتشار ظواهر الشعوذة في العصر الحديث في كل بلاد العالم دون استثناء، وفتشت عن مظاهرها وأشكالها المتعددة.. فكانت النتيجة المؤكدة أن سبب ازدهارها هو الجهل الذي لا يزال يجثم على العقول ويطبع التصرفات.



مثلنا في ذلك مثل أسلوب تعامل رجال الدين المسحيين مع الفضائح المدوية التي تظهر إلى السطح بين القساوسة والرهبان.. وتلك الفضائح التي تضرب بعض دواوين الحكام والنواب من فضائح نيكسون وهلموت كول وليس انتهاء بفضيحة مدير ديوان رئيس السلطة الفلسطينية.. وتلك الوثائق التي تنشر حول كرزاي.. النسخة الكربونية لمعظم حكام الأرض.. التي تتهمه بالكذب والسرقة والتزوير.. وهي سمة النظام السائد في أغلب الأوطان.



ولنتوقف عند حال ملايين المشاهدين الذين ينتظرون لساعات أمام الشاشات لمشاهدة نبوءات المنجمين في نهايات الأعوام وبداية الأخرى، أو يقرأون ما يكتب يومياً في الأبراج وما تحمله من رجم بالغيب.. ربما من قبيل التفاؤل في أحسن الأحوال، ولنتمعن في المرضى الذين يتوهمون العلاج بالرقى أو المدائح والأذكار وبعض من دعوات وسحر في كل مكان، وإن حاول بعضهم أن يحد من فضولنا بقوله: إن الغريق قد يتشبث بقشة.. ربما سنكون في غنى عن الخوض في حديث عن أولئك الذين يدعون المعرفة والثقافة، يكتبون ويتحدثون في أمور لا أول لها ولا آخر ولا يتسلل الخجل إلى وجوههم وهم يعلمون إنما يأتون بأشياء من صنع خيالهم.. وعندما يسمعهم الجهلة يعتقدون أنهم ملكوا ناصية المعرفة فتبهرهم مظاهرهم وتشدهم ابتساماتهم، وقد تثير فضولهم بعضاً من أقوالهم، ولأن الكلام قد يجلب بعض الكلام على رأي الأولين.



وعندما كانت المقاومة الشرسة ضد الغزاة الطليان كان بعض أعوان الإستعمار ينظمون قصائد المدح في موسوليني يتغنون بعظمته ورفعة شأنه وجلالة قدره.. لعلهم يجدون لديه حظوة أو يلقي لديهم ببقية من عظمة.



وعندما كان الناس البسطاء، الفقراء يقذفون المرشحين في الإنتخابات المزورة مسبقاً والتي تحسم نتائجها في طربوش وزير الداخلية وبين مضارب مأمور الإنتخابات الدائم بالبيض والطماطم بعد أن يسدون رمقهم بأكل اللحم الطري الطازج في الموائد الكبيرة التي ينظمها المرشحون، كان بعض الكتبة في الصحف الصفراء يكيلون المديح إلى ولي النعمة صاحب الأيادي البيضاء في رحلاته العامرة في الشتاء والصيف.. ومنهم من لا يزال يدس السم في العسل.



بعض من هؤلاء وأولئك وبعض من آبائهم الذين عاشوا متنعمين في كنف الإستعمار، وتحت مظلة السفارات، أو عمل "كهاوس بوي" في بيوت مدراء الشركات الأجانب، صاروا يتحدثون عن الحرية والتحرر.. وعن الرأي والرأي الآخر.. رغم معرفتهم بأن ما كتبته أيديهم لا يزال منشوراً يمكن قراءته والإطلاع عليه بكل سهولة ويسر، ألا يخشى أولئك أن أحداً ما قد ينشر ما كتبوا ويذيع ما قالوا، أم أن الشطّار لا يخشون الوقوع.. فيكتبون عن أي شيء وفي أي وقت. المهم من يدفع حتى وإن كان المصدر من رجال المال والأعمال..



ما دفعني للخوض في هذا الحديث هو الحاجة الماسة إلى طرح موضوع التعليم والتعلم.. وحق المعرفة وهو أمر أساسي بالنسبة للإنسانية باعتبارها أداة الرقي الوحيدة، انطلاقاً من السؤال لماذا لم تؤد البرامج التعليمية رغم تطورها المستمر من رفع درجة الوعي لدى الناس، وصد أبواب الجهل؟. لماذا لم تساهم في إزالة عمليات التشويه التي لحقت بالحضارة الإنسانية وما شابها من تزوير يقوم على التحريف؟. لماذا لم تؤد إلى حوار حقيقي بين الحضارات التي هي حضارة واحدة ملك للإنسانية جميعاً، خاصة وأن الجهل بماهيتها وتقديمها للآخر في أبشع صورها هو سبب حالة الصراع المدمر والمتواصل بينها؟. لماذا يتم التعامل مع الأفكار السياسية والإجتماعية الجادة التي تطرح من حين إلى آخر بأسلوب الرفض المسبق والنكران المطلق دون دراسة وتمحيص؟.



بالنسبة لي الإجابة واضحة تماماً إذ أننا نعيش في عصر ينتشر فيه الجهل وتطمس فيه الحقائق وتزور الأحداث وتفبرك الأخبار.. هو عصر يزدهر فيه الجهل المركب إذ إننا نجهل أننا جاهلون.. فنوصد أبواب المعرفة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسر 25
متمرد نشيط
ياسر 25


عدد المساهمات : 127

اعلام الدول : الجزائر

مزاج العضو : عدي


تأملات في الجهل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات في الجهل    تأملات في الجهل  Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 9:59 am

موضوع حلو


مرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لبؤة جزائرية
الكونتيسة
لبؤة جزائرية


عدد المساهمات : 2870

اعلام الدول : الجزائر

مزاج العضو : غزل


تأملات في الجهل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات في الجهل    تأملات في الجهل  Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 10:02 am

الله يسلمك ياسر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




تأملات في الجهل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات في الجهل    تأملات في الجهل  Emptyالأحد ديسمبر 26, 2010 4:38 pm

رفعوا على شرف لواك = ورعـت عيونهـم سـواك
أحـبـبــت هــذا الـنـشء = تسقيه على ظمـأ دمـاك
رويـتــه أدب الـكـــلام = يــذوب فـيــه أصـغــراك
فمشى على سنن الهدى = متـرسمـا فـيـه خطــاك
حقـرت ما وهب الكـرام = أمـا وهبـت لهــم صبـاك
بيـن المحابـر و المنابـر = ذاب ليلـك فـي ضحــاك
تشكو النجوم من السهاد = وليـس تشكـو مقلتـاك
كم وردة في غرس كفك = راح يجـنـيـهـا ســــواك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لبؤة جزائرية
الكونتيسة
لبؤة جزائرية


عدد المساهمات : 2870

اعلام الدول : الجزائر

مزاج العضو : غزل


تأملات في الجهل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات في الجهل    تأملات في الجهل  Emptyالأحد ديسمبر 26, 2010 10:03 pm

شكراااااا مايك علي المشاركة في هذا الموضوع المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات في الجهل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأملات في الحياة..............
» الجهل الزوجي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الارواح المتمردة  :: المواكب العامة :: على مائدة الحوار-
انتقل الى: